السلام عليكم يا طالبات وطلاب كلية البحرين للمعلمين
أعتقد بأن حياتنا زخمة بالأعمال ، إنهاء مشاريع ، إعداد عروض إلكترونية ، حل لواجبات متزاحمة....
ربما هذه هي حياة طالب/ــة كلية المعلمين !
لكن مازال هناك فرص خفية!
في حين يتردد بين فينة وأخرى مع بعضنا البعض<<مشغووولة>>، << تععبب يا جماعة>>...
لكن مازال هناك فرص خفية!
جلوس مع الأهل، زيارة الأقارب في العطل الإسبوعية ، خروج للتسوق، عيادة مريض !
هذه هي عطلة طالب/ــة كلية البحرين للمعلمين!
لكن مازال هناك فرص خفية!
أخي/ـــتي
هل أبوح لك بسر ، بفرص متناثرة ، تتخلل هذه الأعمال؟
الفرصة الأولى:
جلوسك في السيارة بجانب السائق:
هو وقت مناسب لمراجعة نصف جزء من القرآن إذا كنت من سكنة المحرق وما حولها- المدن البعيدة-
هو وقت مناسب لقراءة حزب من القرآن إن كنت من سكنة مدينة عيسى وحمد وما حولها.
هو وقت مناسب لقراءة أو مراجعة وجهين من القرآن إذا كنت من سكنة الرفاع.
إذا كنت أنت السائق كرر خلف تسجيل سيارتك، الوجه المخصص لليوم
أو راجع قرآنك خلفه .
أو اسمع ما ستحفظه
أو تفكر وتأمل فيما حفظته أو ستحفظه
الفرصة الثانية :
مشيك من موقف السيارة إلى غرفة الصف للمحاضرة الأولى :
تكرار آية حجمها متوسط أو آيتين قصار ، أو 3 آيات قصار جدا ، تكرارها وأنت تمشي.
يمكنك كتابتها ولصقها في ورقة فوق دفترك الجامعي وكلما حفظتها أكتب الآيات التي تليها
افععل/ـــي ذلك خلال 10 دقائق بين المحاضرات واحسبها فرصة ثالثة
الفرصة الرابعة:
وقت الإستراحة وما نسميه (بريك) الطويل يمكن/ـــي تخصيص يوم في الأسبوع للتسميع أنت وصاحبك/صاحبتك
هي فرص خفية يمكنك اقتناصها أنت أيضا والإضافة عليها لتصبح أكثر.
بقلمي
2-10-2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق